رصد :الأمل نيوز
في مشهد مؤثر زرفت طفلة لم تتجاوز العاشرة من عمرها الدموع، وهي تتحدث متأثرة لتلفزيون السودان عن فرحتها بتحرير مدينة بارا بولاية شمال كردفان.
ولم تستطع إكمال حديثها حول مدي سعادتها دخول الجيش، فكان ان زرفت الدموع فرحا، وهو الأمر الذي قابله رجال بالدموع تعبيرا عن تأثرهم بموقفها الصادق.
وحظي المقطع الذي تظهر فيه الطفلة بتداول واسع وسط المدونيين بوسائط التواصل الإجتماعي.