رصد:الأمل نيوز
شهد مستشفى باسندة الريفي على الحدود الإثيوبية ،بولاية القضارف، إجراء أول عملية جراحية بعد توقف دام لنحو ثمانية عشر عاما ، حيث تمكن فريق طبي من إنقاذ سيدة وطفليها ، بعد إخضاعها لعملية جراحية قيصرية،ما يشكل بادرة أمل جديدة لتوطين العلاج بالمنطقة .
وقال مدير إدارة الطب العلاجي بوزارة الصحة في الولاية معاذ خلف الله إن العمل كان قد توقف بالمستشفى بسبب انتقاله إلى مقر جديد ،مؤكداً أن استئناف العمليات الجراحية يشكل نقلة نوعية ستسهم في توطين العلاج للمواطنين في باسندة.